«أسلمتُ عينَيَّ للمدينة التي أراها للمرة الأولى: الجبال، والخلاء، والمباني القليلة المتناثرة، وجو أبريل الأقرب للحرارة، والسماء الخالية من السُّحب. داخَلني إحساس أني تركتُ تاريخي في القاهرة، أبدأ في هذا المكان تاريخًا جديدًا، خلَّفتُ أبي وأمي وإخوتي وأصدقائي وزملاء العمل والذكريات الصغيرة … كيف أجد طرف الخيط في حياتي الجديدة؟»